لاخـذلك الوقـت ياقلبــــي ابتســـــــم...
تفآئلوا حدّ الإفراط ! ؛
ليْس غباءً -
بل إتباعاً لِـ ’
(
أنا عند ظنّ عبدي بي
) ؛
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق