بعدما أخذ التفاحة من أمه ، تلك التفاحة التي كانت فطور ذاك الطفل الفقير … و بعدما همّ في ادخالها في حقيبته قرر الطفل أن يقضم منها قضمةً ليسكت جوعة … غلفها بأوراق الصحيفه و أدخلها في تلك الحقيبة الممزقه يستيقظ في الصباح ॥ ويذهب للمدرسه … تسقط التفاحة من إحدى شقوق حقيبته ! ليضحك صحبه وكل من في المدرسه ॥ على تلك التفاحة المأكولة ॥ لم يكن هذا الطفل ॥ يعلم ما يخبأه له القدر ॥ ولم يكن يعرف ॥ أن تفاحته تلك .. هي شعار شركتة في المستقبل .. ,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق