صباح القايم من بدري .. يتهندم وهو يغنّي
مروووق أحلى ترويقه برسالة ..!
وصلته من حبيبه
( صباح الخير ياحبي ’ صباح الشوق يا نبضي)
حسّ أن الدنيا بخير .. وأن جمالها في الطير ..
وحس انه يحب أمه .. وابوه وفوقهم عمه ..
وذيك اخته البثره واخوه اللي غدا نشبه
حس انه يبي يطير هناك عالي فوق الغيم ..
كل هذا .. عشانه حس
بأنه واحد يحبه
شفت الحب وش سوا ..
شفته كيف ؟ جاب العيد ...
صباح ذاك القايم صباحك مثله : رآيق
گن ﺂلثوﺂنـي لآ غفت ... عينـگ تطول ! وأحس گنہ صآر لگ ( عآم ) نآيم। حتى ﺂلصبآح ﺂن قمت من نومگ يقول : " من طول ﺂلغيبآت جآب ﺂلغنآيم
بعدما أخذ التفاحة من أمه ، تلك التفاحة التي كانت فطور ذاك الطفل الفقير … و بعدما همّ في ادخالها في حقيبته قرر الطفل أن يقضم منها قضمةً ليسكت جوعة … غلفها بأوراق الصحيفه و أدخلها في تلك الحقيبة الممزقه يستيقظ في الصباح ॥ ويذهب للمدرسه … تسقط التفاحة من إحدى شقوق حقيبته ! ليضحك صحبه وكل من في المدرسه ॥ على تلك التفاحة المأكولة ॥ لم يكن هذا الطفل ॥ يعلم ما يخبأه له القدر ॥ ولم يكن يعرف ॥ أن تفاحته تلك .. هي شعار شركتة في المستقبل .. ,
يّ هـ اڷمڛآآ / عڷممه ،
آن نپرٺـہ ذييڪَ آڷحنۈۈنـہ ،

[ ۈآحشَٺنيـے ] !
يارب عَسى كل إنسآن نآم على [ عَبرَه] يصحى على ضِحكة!!! واللي رَوى مخدتَه بآلدُموع عسى يَروي يُومه الجديد بآحلى الضحكآت!!! واللي غَفى وهو خايف من [بكرآ] ومكسُورة آحلآمة يصحَى على آمل يجدد فيه كل الآمـــــــآني
صبــــاح مـــن الـــوله نـــــادى!! ॥ .... وأنـــا ب الشوقْ " لبيتــــــــه " .... صبــاحٍ مايليـــــق إلا لـ منهو صــدقْ حبيتــه]...