آمنت مؤاخـراً...

أنـــــه لايوجــــد ثمة احــــد يريد مصلحتــــــــــــي ...

بقــــــدر من خلقنــــــــــــــــي ...
وأنه من المحــــــــال أن يؤذيني ربي...

فلمـــــــا لاأطمئن ... وافتــــح للقـــــدر البــــــاب ...

وأرضــــــــــى بالمقســــوووم ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق