مُمكِن سؤآل :
وِشْ هُو عِلَآج - الغِيَآبْ ؟!
الليْ يحدّك لـ الحَنِين !
و سَهَر لِيلْ , وَ أوجَآعْ , وَ أنِين ؟!
وإلآ أقول !
.............خَلّوآ الغِيآب ,’
وِشّ هو عِلَآج اللِيْ يسسَمّونَه ( حَنِين )
*** ليتهمَ يعلمونَ ।
ب : أن الصمتْ - لآيعنيَ -
أنآ لآ نشعر , بل نشعرَ
*وربمآ أكثر ممآ يشعرَون !
مُؤلِم جِدإآ ....
عِندَمآ يرسمُونكَ فِيَ خيآلهُم
بِ صورةة خإآطِئةة
وَهُم لآيعرِفُون مَآبدآخِلكَ ...
الكتمآن. رغمَ قساوتـ’ھ !!

.....إلا أنهُ ليسَ أقسى

منْ الندم .....على الـبّـوح ,

! يبَآلغون : فيّ وصَف . . مشكلآتهم وأوجَآعهّم
! وَكأنهم ينآموّن : بلآ أمآِن
! وكِأنهمّ ينآموّن : وهمَ جيآع
! وكِأنهم . . محرُموّن من آلنعِم
! - ويبآلغوّن : بَ كثرة وبعمّق .. ليسَ لإن ذلكِ صحيّح
بل لإنهّم . . لآيشّكروُن آلله علِى مآ أتآِهم
وينظروُن : إلى آلغييّر . . بَ عين / آلحسّد
لآ تخليَ [ الضيقه ]
توصَلك لـ اليأسَ
اخلقَ لـ نفسك [ جَوّ ] كله [ سعآإده ]
بينگ / وبينگ
قوَل : عآديّ ولآ بآسَ
الله هو الرحمَن وحنآإ عبآده ..
لن أعاتبهم بعد الآن ,
فلهم ما أرادوا ! !!
وسأمنحهم [ كرت عفو ]

,,,,,,,,,,,,,,إلى يوم يبعثون !
فلتذهبوا يآ أحبة ॥
.......{ فأنتم الطلقآء }
بَ الرغمم منَ آن :
-+
(الفضفضهه ) +_,
تريح القلبَ إلآ آنههآ
" صعبةةة الخروج "
ﺷآيل بِ ː
. . قلبكً ﻋتبّ !
++ حآگني ~o) ¸
ﺳۆلف ﻟجل ﯾطِيح ()
. . ا̄ﻟحطبَ  !
ۆ ا̄ﻟلهَ مَ ﻏيرگ , ﺳگني =”(
ۆ ا̄ﻟلهَ مَ ﻏيرگ - آحب ؛
. . صّإحبيْ ,
ماليَ على الصبـّر / طاقه !
مليت من وصل ٍ
يجي عقبه . .* فراق !
بعَضْ آلحمَإقآت لآ يمحيَهإ آلندّم !
لذلِك لآ تعتقَد أنْ جمَيع آلشوآئبْ
يَستطيع الصإبونْ إزآلتهإ , !
فَ أكثرهإ تعَجز جمَيع آلمسإحيق
أنْ تزيلهّإ !
لذلَك :
أحببَت إخبإركُمْ , أنْ كلمَة " أسسف "
لآ تعنيُ ليُ آلكثير دآئمإً = )

سألها .. كمْ مرة خُنتيني ؟
فَ أشارت إلىَ صَدرِھ
فَ أغمِّي عَليهِ
حِينَ أستفاق عَلِمْ أنهَا تَقُول لهُ
أسأل قَلبك ..!
سَألتهُ عَنْ سَبَب إغمَائه
قال : ظننتك تَقُوُلينْ [ مِثلُكَ ]!
فَ أغمِّي عليّها :
​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​[ طِفل يَجههل آﻟموت ]
‏​‏​‏​ ﻓقآلۆ : ﺂمگ ﻓيے اﻟسماء
ظن ﺂنهآ لاتُحبہ ( ‏​‏​‏​فتركته ) تحت اﻟسماء
گان يُعآتبها حتَى نزل اﻟمطر
فقآل : ھٓذه دموع ﺂمي ھٓيَ تريَدنيّ ﻟگنهآ
لا تعرفَ اﻟطريق ! ؛’)
** مؤلم هو آلفُرآق . . !
ليس عليك أن تكون كاملا .. ولا مثالياً
لست مضطراً لأن تجامل / أو تبتسم .. بينما أنت لا تريد
ليس من المفروض أن تتحدث بــ مزاج جيد ،

أو تنصت بـإهتمام إن كان الأمر لا يعنيك
لست ملزماً على الإهتمام دائماً ، و السؤال كل يوم ،

و أن تُقدر معنى الإلتزام و المسؤولية
ليس عليك أن تكون مهذباً في كل الأوقات

في حين كنت تريد أن تُظهر الجانب اللْآ مبالي فيك
ليس عليك أن تكون غيرك في حين ما أنت عليه هو .. أنت فقط !
أحيـآناً . .
نرغم أنفسنآ ,
أن نفهم بعض الأمور " خطأ !
لـأن صحيحهإ مؤلم جدآ ،
.............................. جدآ !
...................................... جدآ !
لآ نفقّــد سَـــوَى..


., مَ نخشَـى فقدآنـه .,

أحيـــــــانا ....
نشعـــر أننــا بحاجـــة لمراجعـــة
توقيـــت تواجدنــا في حيــاة الآخرين
ووووفي نفــس الـــوقت تــوقيت

تـــواجدهم فــي حياتـنـــا !!*
قَال لنفسّه
وهو ينظر لذلك الفقير القادم نحوُه !
گالعادة يُلاحقني هؤلاء ( الحثِالة )

مِن أجل ( المال ) !
مد الفقييّير يده قائلاً ॥

تفضِل سيدي سقطت منُك محفظتك ♥ -
..... احسسسسنوا نــوايـــاكم ......
هناك دائما :
قليل من الحقيقة وراء كلمة ( كنت أمزح ) !
قليل من المشاعر وراء كلمة ( لا عادي ) !
قليل من الألم وراء كلمة ( مو مشكلة ) !
قليل من الحاجة وراء كلمة ( مابي شيء ) !
....

و الكثييير من ( الكلمات) (وراء الصمت ) !
{يــــــاخوي}
ارجع وشوف الطائف في غيابك

........ كيف صارت॥!!
ياهي من بعدك حزينه
........ يقطع البعد وسنينه ¤¤

كم أعشق البشر الذيـــــن
........يسألون عنـي باَستمراّر
...............دون مقابل
فّقطَ لَانـــي॥ مّـهمه فَـي حَياتـهم ..
والّاجمل انهم يسألون عنـــي
حتى اذا لّم اســـــألَ عنهم ....


رُغْمَ إمْتِلاء الكُون بِالأوكْسُجَين
......إلإ أنّنا نَخْتَنِق !
أهُوَ الأوكْسُجَين بَات مُنْتَهِي الصّلاحِيَة
أو نَحنُ لآ نُحْسِنُ التنَفُّس ! ,,,

احيآنآ ؛ عندمآ نمرض من شدة ألمنآ
نتمنى لو نستطيع اقتلاع ذلك الجزء المؤلم في اجسدنآ
نتمنى ان نفقد الاحسآس لـ فترهـ حتى يذهب الألم

وبالرغم من ذلك …’
لا نستطيع اقتلاع اي جزء من اجسآدنآ لانهآ يومآ مآ ستعود

صآلحه وستعود كمآ كانت وافضل
لا يمكننآ الاستغنآء عنهآ مهمآ كآن السبب

ولا يمكننآ العيش بلآ احسآإس
كذلك بعض الاشخآص في حيآتنآ يؤلمننآ بششدهـ
لدرجة نود آن نقتلعهم من قلوبنآ . . ننزعهم بشده كمآ آلمونآ !
ولكن بالرغم من محاولاتنآ ! الا اننآ لسنآ قادرين على انتزآعهم
لانهم يومآ مآ كآنوا جزءآ من شيء مازآل ينبض في دواخلنآ ..
كم أحب بدر بن عبد المحسن وهو يقول:
ليت الشوارع تجمع اثنين صدفة / لا صار شبّاك المواعيد مجفي
ولكن ॥ أيها الأمير:

هل تحتمل “شوارعنا” مثل هذه الصدفة الحلوة !؟
*محمد الرطيان....
نحنُ نخبى [ ﺂرۆاحاً ] خلفٌ ﺂسئلتنإ . .
فَـ : عندمإ ﺂسألڳ بـ : لإ مُبإلإھ :
ۆينڳ ˛ ؟
فـ : ڳأنيٌ اقۆل . .
…[ اشتقتَ لڳ ،، ڳنت قلقًأ عليڳ جداً ]
ۆ عندمإ اثرثرْ ‘عن اشيإء تإفھھ ˛ ۆ اتعمممقٌ فيھإ ,
فـ :ڳأنيَ اقۆل لڳ :
[ اريدڳ انْ تعيشٌ معيَ حتىٌ فيّ ﺂدقَ
تفإصيل الحيإةٌ المٌملھ ˛ ]
نحنُ نتككِلم ككِثيرآ... !
معَ ذلكِك ......

نعجز عن وَصف مشآعِرنآ
[ كِكمآ نُريد ] .....