دعي عنك حِكآيآ الحبّ . .
فالذيَ يحبك حقاً هوّ

>>> الذيَ سترتدين لّه
فستانك آلأبيضَ . .

آحيآناً نرغب بـ آلعزله آلمؤقته
لآيعني ذلك بآننآ مكبلين بـ آلحزن
بل نحتآج آن نتكور علىآ آنفسٍنَآ بعيداً عن كل آحد
لِــ تهذيب مشآعرنآ
وترتيب حسآبآتنـآأإ

[ عِآدٍيْ ] . .
هذهِ عبآرتيً آلمُعِتآدَة
أقِولهَآ بـ هدٌوء مُصَطِنعْ
و إبتِسسآمًة كآذِذبةَ
لِـ أشخآصَ أسسِقطوْ
كُلْ توقعآتيْ آلجَميلًة بهم । । !

في الصباح كل شي طاهر ونقي
يشعــــرك....
ان الهواء من الجنه
يشعـــــرك ....
ان الله قريب سيحقق أمنيتك ॥
*****
صباحكم آمنيه محققه بإذنــه ..

قآلُ آبنِ عثيميّن :
نعيِش في آلدنيا و نذنُبُ ليلَ و نهآر ،،
ونحنَ مِع ذلك ّضآمنيَن
.....................[ دخوّل آلجنة ]
نسينآ آن ّآدمَ حُرم منِّ آلجُنة
.................. بَ [ معصُية وآحدِة ]

ضمهآ . .
بِ أقوى ماعندك . . ضمهآ . .
… … . فرصه تغسل ذنوبك فيّ
...............طهارةة دمهآ ...

مشّتآقة لـ/ آلحرَم ، معْ آللّي يصلّونْ ! أصليّ [ صبحُ ، وعشِيّـہ)
خآطريْ بـ/ زَمزمّ وآلنّـآس يطُوفونْ منَ بعدّ ” آلتعَب “ آرتـويِ شويّہ !
وصَلآة آلفجَرّ » وخلقْ آللّہ [ يصفّونْ]
وگلن يوسّع لخويّـہ بـ/ قلوُب تقيّـہ !
آللّہ اگبرّ ، بصُوت [ آلسّدِيسْ } يخشعُون
وإلا بـ/ آلمعَيقليِ ، ترقّ لَہ آلقلوبّ آلنديّـہ
عّسآني لـ/ دَرب مگہ ؛ إتجآهـيْ يگـوُن
وآن مآ حصَل ، ، عسّـآهـآ بـ/ آلنيّـہ “

يَــــــــارَبْ ....."

لا أسألك رحيلْ ( الحنين )
بقدر ما أسألكَ ....॥
حنينًا لمن يستحقه "

طـــول حيــآتيَ وانــا خــآئفهَ !
مــن فقـــدآن آشخــآص / آحبهم ।,
يَ تـــــــرى ؟!!
هل هناك منَ يخآف آن يفقدنيَ !! ।,

كـآن بِامكان صاحب شركة ( أبل )

ان يضع التفاحة كامله شعاراً لشركته المشهوره
لكنه كآن يريد أن يوضح أن جمال كل شئ
ليس في الاكتمال .. !
„„كما هي الحياةة
لو انها اكتملت لنا لما شعرنا باي انجذاب لهَآ!!

د\سلمان العوده

صورة ( مريضه ) كلها شعور واحساس
من حزنها تعطى المصور ظهرها !

تبي تعيش وتشبه بشكلها الناس
واكـبـر امانيـها ॥ تمـشط شعرها

>>> اليمـممممممه

نتذمرِ دائماً من حيآتنا بعمومهآ ،
ونعتقد بإن الافضلِ لم يُسنح لنآ
تارةً نتضجر وتارةً نرضى وفيّ كلآ الحالتينٍ نتمسك برأينا
في حيآتنا تفآصيل صغيرهُ رآئعهِ
لطالما تجآهلنهآ أو بالآحرى لمّ نعرف قيمتها يوماً
ولكن لو أفتقدنها لـ ( بكيناً حسرةً )
كُل شيء كان وسيكون متآح لنا
نحن فقط مغلقين اعُيننا عن النظرٍ في قوقعة الحيآهه
ولكن بدواخلنا ( زلآزل ) من الطآقه سلبهآ غض النظر دائماً